بدأ الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون ليل الخميس الجمعة زيارة الى دكار حيث خصصت لموضوع متعلقة بالتنيمة لكنها تأتي بالتزامن مع الإشكال الذي قضى فيه بحار سينغالي في المياه الموريتانية و أثر ذلك على العلاقات بين البلدين غير الجديدة أصلا
و قالت الوكالات التي نقلت خبر الزيارة إنه تستمر يومين ستتركز خصوصا على المساعدة الدولية للتعليم ومكافحة تآكل السواحل، الى جانب الامن الاقليمي.
ويمكن لماكرون ان يعتمد خلال خطابه في المؤتمر الثالث لتمويل الشراكة العالمية للتعليم التي يرعاها مع نظيره السنغالي ماكي سال، على دعم ريهانا التي وصلت الى دكار، كما قال مسؤول في اعلام المغنية.