قال وزير الثقافة الناطق الرسمي باسم الحكومة الأستاذ سيدي محمد ولد محم إن خطاب الكراهية و التطرف نابع من رحم المعارضة
و أضاف الوزير إن المعارضة ادعت ان الهدف من المسيرة هو المطالبة بمأمورية ثالثة وتارة بان لها هدفا لم يعلن عنه بعد الامر الذي يمثل محاكمة ومحاججة للنوايا وكان الأولى للمعارضة أن تتريث حتى يثبت العكس وحينها ستصبح الحكومة في موقع الدفاع و الحقيقة تكمن في أن خطاب الكراهية منبثق من المعارضة ولصيق بها ومن بعض قياداتها من يقوم به على حد تعبير الوزير