ردا على بعض التعليقات على تدوينته السابقة التي طالب الرئيس عزيز فيها بالتفسير أو التكذيب لفاتير شركة صوملك و التي قال فيها : لن نصدق مطلقا أننا كنا مرؤوسين لعقد من الزمن من طرف مقشر أرز أو صاحب مصنع لمعالجة السمك أو تاجر مياه معدنية
كتب الوزير السابق في تدوينة جديدة ما يلي :











