علمت "مراسلون " من مصدر رفيع أن رئيس الجمهورية بصدد احداث تغيير وزاري نهاية الشهر ستتم فيه مغادرة الوزراء المكلفين بالحملة بينما يتم الاتيان بوزير داخلية توافقي يرضي المعارضة
و رجح المصدر أن توكل إلى وزير الداخلية الحالي حقيبة اخرى نظرا للثقة التي يحظى بها
و تشابه هذه الظروف ان تمت و تم التوافق على اللجنة المستقلة للانتخابات الظروف التي حصلت سنة 2009 بعد اتفاق دكار حيث منحت حقائب وزارية من بينها الداخلية و المالية للطيف المعارض
و قال مرشح النظام ولد الغزواني في آخر محطة له إنه يدعو إلى الشفافية و إن حياد الادارة سيكون في صالحه