لاحظ موفد مراسلون إلى مسيرة المعارضة المطالبة بتوفير ظروف شفافة في الانتخابات ان الاقبال الجماهيري كان كبيراو متنوعا من مختلف الأعمار و الفئات ،  و سأل الموفد عينات من الحضور عن الأماكن التي وفودوا منها وحيث كان منهم القادم من تيارت و تنسويلم و عرفات و الميناء و تفرغ زينه .. 

و لمس الموفد في الحضور بمختلف فئاته تصميما على الموضوع حيث ذكروا ان النموذج الجزائري و السوداني ما زالا خيارات مطروحة 

و لكن قال الموفد أن الطابع الأبرز للمسيرة هي ضعف التنظيم و قلة التنسيق حيث تم سؤاله عديد المرات متى تبدا الكلمات و هل وصلت المسيرات ؟!!

علمت مراسلون من مصادر مطلعة بحولة جديدة من المفاوضات بين وزير الداخلية و ممثلي المعارضة جرت اليوم الخميس

و بحسب المعلومات المتوفرة فقد قالت المعارضة ان اقل عدد يمكن ان تقبله هو ستة أعضاء جددا 

و حسب المصادر فقد ابدى الوزير استعدادا في التجاوب مع طلبات المعارضة حيث ضربا موعد يوم غد الجمعة 

و لا يعرف ما إذا كانت الأطراف ستتوصل إلى حل في ظل تلويح المعارضة بمقاطعة المشاركة في اللجنة و اللجوء إلى ااشارع إذا لم تجد ما يمثل طموحها في المشاركة 

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
قد لا تكون هذه أعز اللحظات عندي و لا أقربها إلى قلبي، و أنا أكتب لأشرح لكم وضعيتي و قراءتي للحالة العامة التي نمر بها و ما رتبت شخصيا على ذلك.

نص الدعوة

في خضم واقع يشي بالتأزم عنوانه الأبرز"السباق نحو القصر الرمادي"، وبعد مرحلة عنوانها "كل ما جاءت أمة لعنت أختها"، أنتجت عشرية عنوانها "اتساع الهوة بين أطراف الطيف السياسي الوطني نتيجة أزمة ثقة عميقة مع نجاحات وإخفاقات" لقد قرر الجميع رئيسا ومعارضة وأغلبية تجربة التناوب السلمي السلس الهادئ بعيدا عن الانقلابات، فبدأ التغيير المدني وعمت الفرحة، الأمر الذي يؤكد أن المعارضة من جهة والرئيس والأغلبية من جهة أخرى جزءان من الحل والجزء الثالث هو الدستور الذي صوت عليه الشعب.