إن مجال الشهادة والقول يكون ذا سعة حين يتعلق الحديث بعَلَم توزعت مسيرته بين علياء الوغى أسدا في حرب الصحراء، والبسط والتأنيس للرئيس المختار ولد داداه في سجنه بولاتة كما تعرض له في مذكراته، والإسهام بوعي في إنقاذ الرئيس: معاوية ولد سيد أحمد الطايع بقيادة أركان الجيش الوطني من قبضة العقيد: (كادير) محمد ولد عبد القادر، 16 مارس 1981، وبمن خبر الإدارة الإقليمية واليا لولايات عدة، فتطايرت شهرته وصرامته ومدحه في الآفاق، ليتوج مساره سيناتورا منتخبا في الغرفة الأولى للبرلمان.










