شكلت التغييرات التي أقرها مجلس الوزراء الماضي و المتعلقة بوزارة الداخلية أملا جديدا ينضاف إلى الآمال التي عقدها كل المغبونين على المرحلة الجديدة بقيادة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني
فلأول مرة يُعطى الاعتبار للشرائح التي عانت من الغبن في الماضي خاصة شريحة لحراطين التي عُين منها واليان في " تكانت و نواكشوط الجنوبية" و عدد من الحكام و المستشارين فضلا أن الوزير نفسه و الأمين العام ينتميان لهذه الشريحة
كما تم تعيين ثلاث ولاة من الزنوج تم فيه اعتبار الفئات و الكفاءات في اينشيري و آدرار و نواكشوط الشمالية