قالت الناشطة الحقوقية مكفولة بنت ابراهيم إن فرنسا هي من جعلنا دولة قانون بعدما كنا صعاليك و " مرابطين " يسطو بعضنا على بعض و يأخذ البعض غنيمته مقابل التبرير
و شكرت في تدوينة لها فرنسا معتبرة أن مزاياها علينا لم توجد في الإخوة الأشقاء
و هذا نص التدوينة التي كتبت بنت ابراهيم :