تعيش مدينة نواذيبو منذ أسبوع على وقع هجرة شبه جماعية لسكانها بإشراف من بعض ساسة بلدات بولنوار و الشامي.
و بحسب معلومات مكتب مراسلون بانواذيبو فإن عدة شخصيات سياسية من الولاية تعمل جاهدة على تغيير البنية السكانية لهاتين البلدتين من خلا تسجيل آلاف الأشخاص على الأئمة الانتخابية .
و استغربت جهات معارضة ما أسمته " تفرج السلطات الإدارية " على هذه التصرفات واصفة إياها بالعمل الغير شفاف الذي يشيب العملية الانتخابية برمتها و يضعها على المحك .