وصل الشاب اليافع (الضحية) الذي يعمل مع شقيقه الأكبر كعامل بناء متدرب لمكان عمله في وقت مبكر من هذا اليوم وكانت مهمته تتمثل في وضع أمتداد من اللبن أعلى ركن الحائط الأمامي للدار العتيقة لإقامة قائد المنطقة العسكرية الأولى في مدينة نواذيبو التي تخضع للترميم.