أقتطع دقائق قليلة لأسجل هذه الحروف رغم الظروف التي أوجد فيها مع أخي أحمدُ _ شفاه الله وجزاكم خيرا على الدعوات له والاهتمام به _ لأشاطركم أحبتي هذا الحدث الهام اليوم بملاحظات خفيفة تاتي في سياق ظروف كاتبها، انشغالا بالمعالجة، ونقصا في المعلومات والمتابعة لحدث التنصيب اليوم، بل ولكل الأحداث الوطنية منذ حادث الأخ قبل أسبوعين: