التقيت بالأستاذ طارق رمضان إبان تغطيتي الصحفية للمؤتمر السنوي للمنظمات الإسلامية في فرنسا في "لو بورجيه" بباريس في شتاء 1994.
كان أستاذا لامعا يلقي أفكارا لا غبار عليها، وخطيبا مفوها بلغات عدة. وكان متميزا بلون الحداثة والفكر المنفتح والأناقة في كل شيء... سويسريا أوروبيا قبل أصوله المصرية.