قال الشاب محمد ولد احويبيب إنه تم الإفراج عنه بعد 15 يوما من السجن ـ بعد اتهامه بكتابة تدوينة تروج لداعش على صفحته تبرأ منها و قال إن صفحته مقرصنة ـ و أضاف في تدوينة جديدة فجر اليوم أنه كان متاأكد من برائته و أن الله يعلم المصلح من المفسد و أردف ـ الشاب الذي تم ترحيله من نواذيبو إلى نواكشوط ـ إنه لم يكن يراوده الشك من ان التحقيق في صالحه وذاك ما اثبتته اجهزة القوم
و استعرض في تدوينة نشرها على صفحته بعض الأشعار التي قالها في السجن :