جدلٌ كثيف أحاط بالقرارات الرئاسية الأخيرة إزاء جمع السلاح، والتي تم الإعلان منها مؤخرًا فعقب إنهاء نائب رئيس الجمهورية حسبو محمد عبد الرحمن جولته في ولايات دارفور لتفعيل خطط الحكومة الرامية لجمع السلاح ونزعه من القبائل أكد أن رئاسة الجمهورية لن تتراجع عن قرار جمع السلاح لتبدأ من الدعم السريع وحرس الحدود على أن تعاد هيكلة المؤسسة العسكرية لتتسلم بعدها مهمة جمع السلاح من القبائل، بيد أن هذا القرار وحسب ما ورد من أخبار قوبل بالرفض من قبل أنصار موسى هلال. حول الخطط والآلية المتعلقة بجمع السلاح والاتهامات التي وجهت لقوات الدعم السريع بتسليح بعض القبائل ونزعها من أخرى.