قراءة إلكترونية نافعة في الحجر المنزلي.. مكتبات تفتح أبوابها لتحميل الكتب مجانا

جمعة, 10/04/2020 - 11:06

 

يخضع أكثر من 3.9 مليارات شخص -أي ما يوازي نصف سكان العالم- لحجر صحي بمنازلهم، بعد أن تجاوز عدد الإصابات المليون، وأثناء وجودهم في المنزل أو في مكان إقامتهم يجد الأفراد والعائلات طرقا للترفيه وقضاء الوقت والأنشطة المنزلية، ويجدون وقتا للاطلاع والقراءة النافعة. 

إذا كنت من هواة القراءة والمطالعة، يمكنك الاستفادة من الكتب المتوفرة على الإنترنت مجانا دون أن تضطر للذهاب إلى المكتبة وشراء الكتب، وينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه "لكل شخص حق المشاركة الحرة في حياة المجتمع الثقافية، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه. لكل شخص حق في حماية المصالح المعنوية والمادية المترتِّبة على أيِّ إنتاج علمي أو أدبي أو فني من صنعه".

وفي ظل هذه الأزمة العالمية التي غيرت جوانب عديدة في حياة البشر، أتاحت بعض دور النشر والمطابع ومتاجر الكتب والمكتبات العامة كتبها الإلكترونية مجانا لمساعدة القراء على الاستفادة من أوقاتهم التي يمضونها في الحجر المنزلي تجنبا لعدوى الجائحة، وفيما يلي بعض هذه الموارد المجانية: 

أمازون
أتاحت شركة أمازون -أكبر متجر كتب إلكتروني في العالم- مجموعة كبيرة من الكتب المسموعة بلغات عدة للفئات العمرية المختلفة مجانا، ويمكن الوصول إلى هذه المكتبة الصوتية الكبيرة عبر هذا الرابط.

مكتبة الإسكندرية
بالتزامن مع أغلاق أبوابها أمام الجمهور ضمن إجراءات السلامة والوقاية من الجائحة، طرحت مكتبة الإسكندرية كتبها الإلكترونية كلها مجانا للزوار عبر موقعها الإلكتروني على الإنترنت.

رد شلف
اشتهرت المنصة -التي تصنف كواحدة من أسرع الشركات الخاصة نموا في الولايات المتحدة- بتوفير المواد الرقمية لملايين الطلاب عبر آلاف الجامعات، ويوفر موقعها الإلكتروني في الوقت الحالي عددا كبيرا من الكتب الإلكترونية مجانا بعد أن اتفق مع شركات النشر على تسهيل الوصول إليها في ظل الجائحة.

هارفرد بيزنس ريفيو
اشتهر الموقع بخدماته ومقالاته ومقاطعه المرئية التي تقدم نصائح إدارية وفي مجالات التنمية والتطوير والأعمال، ومنح الموقع اشتراكا مجانيا يتضمن إرسال مقالات ومقاطع فيديو يومية كانت محصورة بالمشتركين.

وقال الموقع لمشتركيه "نأمل أن تجعل القراءة جزءا من برنامجك اليومي وأنت تعيد ترتيب أولوياتك بعد زيادة ساعات الجلوس في المنزل. دع هذه الأزمة تتحول إلى فرصة. يقول العبقري وصانع الشركات الريادية آندي غروف: الشركات السيئة تدمّرها الأزمات، والشركات الجيدة تنجو منها، أما الشركات العظيمة فتخرج منها أفضل، وهذا برأينا ينطبق على الأفراد أيضا".

 

 

يخضع أكثر من 3.9 مليارات شخص -أي ما يوازي نصف سكان العالم- لحجر صحي بمنازلهم، بعد أن تجاوز عدد الإصابات المليون، وأثناء وجودهم في المنزل أو في مكان إقامتهم يجد الأفراد والعائلات طرقا للترفيه وقضاء الوقت والأنشطة المنزلية، ويجدون وقتا للاطلاع والقراءة النافعة. 

إذا كنت من هواة القراءة والمطالعة، يمكنك الاستفادة من الكتب المتوفرة على الإنترنت مجانا دون أن تضطر للذهاب إلى المكتبة وشراء الكتب، وينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه "لكل شخص حق المشاركة الحرة في حياة المجتمع الثقافية، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه. لكل شخص حق في حماية المصالح المعنوية والمادية المترتِّبة على أيِّ إنتاج علمي أو أدبي أو فني من صنعه".

وفي ظل هذه الأزمة العالمية التي غيرت جوانب عديدة في حياة البشر، أتاحت بعض دور النشر والمطابع ومتاجر الكتب والمكتبات العامة كتبها الإلكترونية مجانا لمساعدة القراء على الاستفادة من أوقاتهم التي يمضونها في الحجر المنزلي تجنبا لعدوى الجائحة، وفيما يلي بعض هذه الموارد المجانية: 

أمازون
أتاحت شركة أمازون -أكبر متجر كتب إلكتروني في العالم- مجموعة كبيرة من الكتب المسموعة بلغات عدة للفئات العمرية المختلفة مجانا، ويمكن الوصول إلى هذه المكتبة الصوتية الكبيرة عبر هذا الرابط.

مكتبة الإسكندرية
بالتزامن مع أغلاق أبوابها أمام الجمهور ضمن إجراءات السلامة والوقاية من الجائحة، طرحت مكتبة الإسكندرية كتبها الإلكترونية كلها مجانا للزوار عبر موقعها الإلكتروني على الإنترنت.

رد شلف
اشتهرت المنصة -التي تصنف كواحدة من أسرع الشركات الخاصة نموا في الولايات المتحدة- بتوفير المواد الرقمية لملايين الطلاب عبر آلاف الجامعات، ويوفر موقعها الإلكتروني في الوقت الحالي عددا كبيرا من الكتب الإلكترونية مجانا بعد أن اتفق مع شركات النشر على تسهيل الوصول إليها في ظل الجائحة.

هارفرد بيزنس ريفيو
اشتهر الموقع بخدماته ومقالاته ومقاطعه المرئية التي تقدم نصائح إدارية وفي مجالات التنمية والتطوير والأعمال، ومنح الموقع اشتراكا مجانيا يتضمن إرسال مقالات ومقاطع فيديو يومية كانت محصورة بالمشتركين.

وقال الموقع لمشتركيه "نأمل أن تجعل القراءة جزءا من برنامجك اليومي وأنت تعيد ترتيب أولوياتك بعد زيادة ساعات الجلوس في المنزل. دع هذه الأزمة تتحول إلى فرصة. يقول العبقري وصانع الشركات الريادية آندي غروف: الشركات السيئة تدمّرها الأزمات، والشركات الجيدة تنجو منها، أما الشركات العظيمة فتخرج منها أفضل، وهذا برأينا ينطبق على الأفراد أيضا".

 

موقع أوكسفورد برس
وقال موقع المطبعة الجامعية أنه أتاح موارده حول الفيروسات التاجية مجانا لمساعدة الباحثين والمختصين وحتى صانعي السياسات وغيرهم ممن يعملون على معالجة الوباء، بما في ذلك أكثر من 2500 مقالة بحثية وفصول عبر الإنترنت ذات صلة بالفيروس، وأعلن كذلك إتاحة وصول مجاني مؤقت لكتبه الإلكترونية عبر منصة رد شلف.

دار نشر بريل
أتاحت دار النشر العريقة كتبا ومقالات بحثية وعلمية عديدة حول مواضيع مثل الصحة العامة والتعليم عن بعد وأبحاث الأزمات، وتقوم بإضافة المحتوى الجديد وتتيحه مجانا للزوار في الوقت الحالي. 

 

 

يخضع أكثر من 3.9 مليارات شخص -أي ما يوازي نصف سكان العالم- لحجر صحي بمنازلهم، بعد أن تجاوز عدد الإصابات المليون، وأثناء وجودهم في المنزل أو في مكان إقامتهم يجد الأفراد والعائلات طرقا للترفيه وقضاء الوقت والأنشطة المنزلية، ويجدون وقتا للاطلاع والقراءة النافعة. 

إذا كنت من هواة القراءة والمطالعة، يمكنك الاستفادة من الكتب المتوفرة على الإنترنت مجانا دون أن تضطر للذهاب إلى المكتبة وشراء الكتب، وينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه "لكل شخص حق المشاركة الحرة في حياة المجتمع الثقافية، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه. لكل شخص حق في حماية المصالح المعنوية والمادية المترتِّبة على أيِّ إنتاج علمي أو أدبي أو فني من صنعه".

وفي ظل هذه الأزمة العالمية التي غيرت جوانب عديدة في حياة البشر، أتاحت بعض دور النشر والمطابع ومتاجر الكتب والمكتبات العامة كتبها الإلكترونية مجانا لمساعدة القراء على الاستفادة من أوقاتهم التي يمضونها في الحجر المنزلي تجنبا لعدوى الجائحة، وفيما يلي بعض هذه الموارد المجانية: 

أمازون
أتاحت شركة أمازون -أكبر متجر كتب إلكتروني في العالم- مجموعة كبيرة من الكتب المسموعة بلغات عدة للفئات العمرية المختلفة مجانا، ويمكن الوصول إلى هذه المكتبة الصوتية الكبيرة عبر هذا الرابط.

مكتبة الإسكندرية
بالتزامن مع أغلاق أبوابها أمام الجمهور ضمن إجراءات السلامة والوقاية من الجائحة، طرحت مكتبة الإسكندرية كتبها الإلكترونية كلها مجانا للزوار عبر موقعها الإلكتروني على الإنترنت.

رد شلف
اشتهرت المنصة -التي تصنف كواحدة من أسرع الشركات الخاصة نموا في الولايات المتحدة- بتوفير المواد الرقمية لملايين الطلاب عبر آلاف الجامعات، ويوفر موقعها الإلكتروني في الوقت الحالي عددا كبيرا من الكتب الإلكترونية مجانا بعد أن اتفق مع شركات النشر على تسهيل الوصول إليها في ظل الجائحة.

هارفرد بيزنس ريفيو
اشتهر الموقع بخدماته ومقالاته ومقاطعه المرئية التي تقدم نصائح إدارية وفي مجالات التنمية والتطوير والأعمال، ومنح الموقع اشتراكا مجانيا يتضمن إرسال مقالات ومقاطع فيديو يومية كانت محصورة بالمشتركين.

وقال الموقع لمشتركيه "نأمل أن تجعل القراءة جزءا من برنامجك اليومي وأنت تعيد ترتيب أولوياتك بعد زيادة ساعات الجلوس في المنزل. دع هذه الأزمة تتحول إلى فرصة. يقول العبقري وصانع الشركات الريادية آندي غروف: الشركات السيئة تدمّرها الأزمات، والشركات الجيدة تنجو منها، أما الشركات العظيمة فتخرج منها أفضل، وهذا برأينا ينطبق على الأفراد أيضا".

 

موقع أوكسفورد برس
وقال موقع المطبعة الجامعية أنه أتاح موارده حول الفيروسات التاجية مجانا لمساعدة الباحثين والمختصين وحتى صانعي السياسات وغيرهم ممن يعملون على معالجة الوباء، بما في ذلك أكثر من 2500 مقالة بحثية وفصول عبر الإنترنت ذات صلة بالفيروس، وأعلن كذلك إتاحة وصول مجاني مؤقت لكتبه الإلكترونية عبر منصة رد شلف.

دار نشر بريل
أتاحت دار النشر العريقة كتبا ومقالات بحثية وعلمية عديدة حول مواضيع مثل الصحة العامة والتعليم عن بعد وأبحاث الأزمات، وتقوم بإضافة المحتوى الجديد وتتيحه مجانا للزوار في الوقت الحالي. 

 

مركز الجزيرة للدراسات
أتاح مركز الجزيرة للدراسات العشرات من كتب المركز باللغة العربية للزوار مجانا حيث يمكن تحميلها بصيغة pdf من الرابط المخصص لذلك.

موارد أخرى
وإضافة لهذه المكتبات الإلكترونية التي فتحت أبوابها أمام الزوار لتحميل كتبها في زمن جائحة كورونا، هناك مواقع لقراءة الكتب المجانية على الإنترنت بطريقة قانونية، منها كتب غوغل ومكتبة الكونغرس الإلكترونية والمكتبة المفتوحة ومشروع غوتنبرغ وسماش وردز وأرشيف الإنترنت ومكتبة سمبولز ومنصة بوك باب وموقع ماني بوكس، ومحركات البحث العربية عن الكتب "كتبجي" و"رشف". 

 

الجزيرة نت

تصفح أيضا...