دعونا نتفق وبعدها نختلف كما نشاء.
لقد اتفقنا على حقنا في الاستقلال
وحقنا في الأمن والاستقرار
وحقنا في فرص العمل المحدودة
وحقنا في الولوج للخدمات العمومية المحدودة القدرة والاستيعاب
وحقنا في الوحدة والعيش والكريم
وحقنا في استغلال موارنا وثرواتنا الوطنية .
تلك المنطلقات ليست مجرد وحدات لفظية وإنما سلسلة متكاملة تمنح المعنى لوجودنا كأمة و هي ضمان بقائنا ككيان ضمن كيانات الأمم .