موند آفريك ـ كانت الرباط ونواكشط تَأمل من وراء تنصيب سفير جديد للمملكة المغربية في الجمهورية الموريتانية، إعادة الدفء للعلاقات الثنائية بين البلدين، غير الذي حصل كان خطأ كبيرا، فوفقا للأخبار القادمة من العاصمة الموريتانية، فإن الرئيس محمد ولد عبد العزيز، الذي تجاهل “الإيماءات” التي لوّح بها القصر المغربي لصالحه، رفض رفضاً قاطعا اعتماد حامد شابا الذي عيّنه الملك محمد السادس في 25 يونيو الماضي، سفيرا في موريتانيا.