أصدر الأطر  السامون المنحدرون من  مدينة شنقيط التاريخية و الذين يمثلون مختلف التشكلات السياسية الموحودة بالمقاطعة  إعلان دعم للمرشح محمد ولد محمد أحمد ولد الغزواني 

و جاء في الاعلان  ذكر النقاط التي جعلت مجموعة الاطر  يدعمون ولد الغزواني حيث اعتبروها سببا في ذلك الدعم  ,

و قد فضل أصحاب  الاعلان أن لا يضعوا تحته  أسماء تحاشيا لترتيب الأسماء و طول القوائم  معتبرينه موضوع اتفاقا بين مختلف الفرقاء المحليين 

و كانت المدينة قد شهدت مساء أمس تظاهرة سياسية داعمة لغزواني شاركت  فيها كل المجموعات الفاعلة في المقاطعة 

تنتشر هذه الأيام من جديد ظاهرة نشل الحقائب و الهواتف من طرف سائقي الدرجات في أحياء " بو حديده - ملح - الترحيل - الفلوجه.

و أفاد موقع القلم (Le Calame) بأن هذا النوع من عمليات النشل قد تضاعف , بحيث لم يعد بإمكان أحد إخراج هاتفه أو حقيبته اليدوية خوفا من انتزاعها منه من طرف أحد المقنعين الذين يسوقون هذه الدرجات عالية السرعة .

و اضاف الموقع أن هؤلاء البلطجية نفذوا عملياتهم في الكثير من الأشخاص خاصة داخل متاجر النساء و مستخدمي الهواتف في الطرقات الفرعية , و بائعي الرصيد العارضين تجارتهم على أرصفة الطرق.

قال مصدر مطلع لمراسلون إن المجلس الأعلى للقضاء الذي يترأسه رئيس الجمهورية قد قرر اجتماعا استثنائيا من المتوقع أن ينعقد الأسبوع المقبل

و حسب المصادر فإن الاجتماع الاستثنائي سيحمل تغييرات جديدة في مراكز بعض القضاة 

و هذا هو آخر اجتماع للمجلس الأعلى للقضاء يترأسه الرئيس الحالي محمد ولد عبد العزيز حيث ينتظر أن تجري الانتخابات منتصف يونيو القادم بينما سيتم تسليم السلطة للرئيس القادم خلال شهر أغشت 

أخرجت الخارجية الفرنسية مدنتي شنقيط و وادان التاريخيتين  من منطقتها البرتقالية التي قد تشكل خطرا شيئا ما على الرعايا

و ذكرت الخارجية على موقعها الألكتروني أن هاتين المنطقتين أصبحتا في التصنيف الأقل خطورة 

و طالبت الوزارة مواطنيها مواصلة أخذ الحيطة اللازمة خاصة عندما يتعلق الأمر بالمناطق الحمراء الموضحة في الخريطة 

هذا و ينفي الفاعلون في قطاع السياحة بولاية آدرار أن يكون هناك ما يمكن أن يتسبب في إذاء السياح , فالدولة بسطت نفوذها على التراب الوطني و الدوريات الأمنية موجودة في كل المناطق الصحراوية من البلد.