اليوم يحتفل الشعب الموريتاني بالذكرى السابعة و الخمسين لعيد الاستقلال المجيد …خلال خمس سنوات مضت كنا حاضرين بقوة في هذه الاحتفالات كانت القنوات الحرة تزين البيوت و تبث فيهم عبير الفرح و ترسم الابتسامة على وجوه لموريتانيين من خلال الاناشيد الوطنية و الحوارات الثقافية و التاريخية المميزة …كانت تعطي معنى للاستقلال و تضيف اشياء كثيرة على روح الاحتفال بهذه الاستقلالات كانت روح المنافسة بين القنوات الخاصة تجعلك ترتاح و انت تتجول بين مختلف المواد المقدمة و التغطيات الخاصة بهذه المناسبات العزيزة علينا جميعا …رصيد من افلام و بطولات المقاومة يعززه انتاج ضخم من المواد الفنية و العلمية امتلكته هذه ال