كنت هذا الصباح في حديث مع السيد الرئيس الذي انتخبناه بكل شفافية وديموقراطية بموجب استحقاقات 2019 وقد استدعاني بوصفي مواطنة موريتانية من ضمن الكثير من المواطنين للاستئناس بآرائهم حول الطريقة المثلى للخروج بموريتانيا من أزمتها متعددة الأوجه. ودار بيننا الحديث التالي:
سيدتي بوصفك مواطنه كيف ترينني عاملا للخروج ببلدي من مختلف أزماته واطلاقه لمرحلة من التنمية والرفاه صارت إليها دول أخرى كانت أقل موارد وأضعف حيلة؟
السيد الرئيس إذا كنت تريدني أن أصارحك وأصدقك سأتكلم فالصديق من صدقك لا من صدقك وإذا كان عكس ذلك فليس لي ما أقوله الا الطلب لكم بالتوفيق؟
السيد الرئيس: