تتضمن القوانين والأعرف في جميع دول العالم بنوداً ومواد تنظم عمل الموظفين وتحكم علاقتهم بالمؤسسات والادارات التي يعملون بها ، وتخضع ثنائية العقوبة والمكافأة لتلك القوانين، فلا يعاقب المظفون إلا في حال إخلالهم بقوانين وأدبيات العمل.. وهلمّ جرا..
غير أن الوضع في موريتانيا قد يختلف قليلاً حد الشذوذ عن تلك القاعدة ، لدرجة أن يكون التقاط ونشر الموظف لصورة #سيلفي مع أحد المشاهير أو الرؤساء ، سببا كافيا لفصله من العمل، أو تحويله من مكان عمله في أحسن الأحوال كعقوبة، فكيف حدث ذلك ؟
نماذج