علمت مراسلون من مصادر مطلعة أن الشرطة أنهت التحقيق الابتدائي مع سائق الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز حيث تتوقع إحالته إلى النيابة بمحكمة نواكشوط الشمالية.
و تقول بعض المصادر إن السائق عثر عليه و هو يحاول التسلل خارج نواكشوط و أنه حاول الهروب و من ثم المقاومة قبل أن تتمكن السلطات من القبض عليه.
بينما تذهب مصادر أخرى إلى أن التحقيق ناقش معه علاقته بسفر رئيس لجنة تسيير حزب UPR السابق سيدنا عالي ولد محمد خونه إلى "بنشاب" للقاء الرئيس السابق، غير أن الامور ستضح اليوم خاصة بعد إحالة الملف للنيابة.











