تسببت الطريقة التي سلمت بها إدارة مركز استطباب كيهيدي أمس السبت جثة مواطن مغربي توفي الخميس الماضي إلى ممثل عن الشركة التي يعمل بها في توجيه اتهامات لمركز استطباب المدينة بالتقصير في طريقة حفظ الجثة، وهو ما نفته هذه الأخيرة بشدة.
المغربي المتوفى يبلغ من العمر اثنين وخمسين عاما وكان يعمل في شركة تتولى تشيد المقطع الطرقي الرابط بين مدينة مونكل، وبلدة "السواطة" في ولاية لبراكنه وتوفي بسبب ارتفاع درجات الحرارة وفق ما أكدته مصادر حسنة الإطلاع لمراسلون.