نص التغريدة 

وكأنه كُتب على المنتدى أن يظل خارج الزمن السياسي لهذا البلد. فحصيلتنا أيها الاخوة زكتها عاليا صناديق الاقتراع ولما تنقضي 4 أشهر، وعدم مشاركتكم في التظاهر ضد الكراهية ليس فضيلة، بل يحسب عليكم، ويؤكد صلتكم الراسخة بهذا الخطاب. ورسالة مسيرة الاربعاء ستكون بينة بأن بلدنا ليس رواندا.

اهتمت الصحافة الدولية بالزيارة المرتقبة لرئيس الجمهورية لسوريا، و تناولت العديد من الصحف خبر الزيارة و تداعياتها.

و كتبت صحيفة فرانس تي في اونفو ( Franvetvinfo) الباريسية أن ولد عبد العزيز سيزور  دمشق منتصف يناير ، موضحة ان هذه الزيارة هي الثانية لرئيس إفريقي للجمهورية السورية منذ دخول البلد في دوامة العنف الحالية ( منذ 2011 ).

و أضافت الصحيفة انه رغم إخراج سوريا من منظمة الجامعة العربية (2011) فإن موريتانيا لم تقطع علاقاتها الدبلوماسية مع دمشق و حافظت على مستوى " متميزا " من التعاطي مع الأزمة السورية , و كذلك احتفظت بسفارتها بدمشق و سفارة سوريا بنواكشوط.

أكدت مصادر محلية في مدينة نواذيبو، أن غرفة ملابس نادي أسنيم كانصادو، شهدت أزمة بين شوطي مباراة الفريق مع ضيفه الجيش الوطني، أدت إلى تأخر انطلاق الشوط الثاني لأكثر من ربع ساعة.

وأوضحت المصادر، أن أحد القيادات في النادي دخل لغرفة الملابس، وقام بتوبيخ اللاعبين على أدائهم في المباراة وتهاونهم بالخصم، وهو ما تسبب في مشادات كلامية بينه وبعض الكوادر الفنية واللاعبين.

وأشارت إلى أن المكتب التنفيذي للنادي، سوف يعقد اجتماعا طارئا خلال الساعات المقبلة، لدراسة الأزمة، خاصة أن بعض اللاعبين تذمروا من حادثة اليوم بشكل كبير، على حد قول المصدر.

نقلا عن موقع كورة

قال الصحفي الموريتاني المهتم بالقضايا الافريقية محفزظ ولد السالك إن 200 عسكريا من الحرس الرئاسي المالي،الذي تم توجيههم  إلى كندا نوفمبر الماضي لتلقي تدريب،  قد وضعوا السلاح، وخلعوا البزة العسكرية، وطلبوا اللجوء السياسي.
وو أضاف ولد السالك في تدوينة على صفحته أن  الجنود الهاربين  اعتبروا  أن بلادهم في حرب، وإنهم في طليعة مكافحة الإرهاب، ويفضلون اللجوء على العودة إلى بلادهم.
و  هددت باماكو بوقف التعاون العسكري مع كندا، إذا لم تتعاط إيجابا معها، وتعيد إليها جنودها.