عندما حدق رؤساء الوفود الإفريقية إلى منصة القيادة استدارت معهم آمال قارة تحلم بعام أفضل من الذي تودعه. انتقلت شارة القيادة إلى موريتانيا حاملة معها استحقاقات لكثير من التسويات الملحة، والمعالجات التي لا بد أن تجمع بين نقيضي الرصانة والاستعجال.
اختارت القارة بإجماع نادر موريتانيا التي يبدو أنها أصبحت محل إجماع داخل القارة نصف السمراء، وحققت لأول مكانة تناسب موقعها الاستراتيجي، وتستلهم من تركيبتها الفريدة في القارة، إن لم يكن في العالم.
استحقاق القيادة