تناول عدد من السياسيين الموريتانيين و قادة الرأي موضوع مقتل الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح و في جاءت تدوينات البعض صريحة و مباشرة فضل آخرون أن يقدموا للموضوع أو أن يسلطوا الضوء على قضايا يرون أنها السبب أو أنها مكمن الداء
قال رئيس مكتب الساكنة المحلية بمنطقة تازيازت سعيد ولد بوسيف الموقوف رفقة 4 من زملاءه إن دخل في إضراب عن الطعام احتجاجا على تنكيل الدرك بنساء الساكنة و ضربهم و تشريدهم
و قال ولد بوسيف إنهم كساكنة محل قد لاقوا من فرقة الدرك الضرب و الجر و التشريد و الطرد
مردفا أنهم كانوا في وقفة احتجاجية أمام شركة يفترض أنهم شركاء لها للمطالبة ببعض الخدمات الأساسية
قالت وكالة الأناضول إن قيادي بارز في حزب المؤتمر الشعبي العام مقتل الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح.
وقال القيادي الذي فضل عدم الكشف عن هويته للأناضول أن الحوثيين أعدموا "صالح" رميا بالرصاص إثر توقيف موكبه قرب صنعاء بينما كان في طريقه إلى مسقط راسه في مديرية سنحان جنوب العاصمة.
وكشف أن صالح فر من صنعاء باتجاه مسقط رأسه إلا أن الحوثيين أوقفوا موكبه على بعد 40 كيلومترا جنوبي صنعاء بينما كان متجها نحو سنحان واقتادوه إلى مكان مجهول حيث أعدموه رميا بالرصاص.
عرف التاريخ البشري محاولات "إعادة تأسيس" عديدة في المجال المعرفي والفكري، وفي مجال الممارسة السياسية. في المجال المعرفي تخبرنا المركزية الأوربية التي فرضت نفسها علينا مرجعية وحيدة، أن أرسطو هو رائد إعادة تأسيس المعرفة العلمية على قواعد العقلانية ضدا على الخرافة. ومنذ ذلك التاريخ استمرت "إعادة التأسيس" على يد أفذاذ أوربيين، يستأنف أحدهما على الآخر، حتى جاء ديكارت ليعيد "تأسيس" المعرفة على أنقاض "إعادة تأسيس" أرسطو نفسه، مستخدما مصطلحه السحري "مسح الطاولة"، ومؤسسا عقلانيته الخاصة. ثم جاء غاستون باشلار بمفهومي "العوائق المعرفية"، و"القطيعة المعرفية" ليؤسس عليهما "تكوين العقل العلمي".
من المرجح أن يتم قبول طلب المغرب الانضمام للمجموعة الاقتصادية لغرب أفريقيا (الإيكواس) في قمة المجموعة المقررة في الشهر المقبل، في الوقت الذي وافقت المجموعة فيه أيضاً على عودة موريتانيا للمنظمة التي انسحبت منها قبل سنوات بعد توقيع اتفاقية شراكة بين الطرفين.
تونس تقدمت بدورها لطلب الانضمام لـ«الإيكواس» وحصلت على وضعية مراقب، بما يعني أن ثلاثاً من دول اتحاد المغرب العربي المشلول اختارت التموقع جنوباً، بعد أن صدت عنها أبواب الاتحاد الأوروبي الذي لا يزال شريكها الاقتصادي والاستراتيجي الأول.
يسود ترقب لتعيين رئيس الجمهورية للأمين العام لرئيس الجمهورية حيث تتوقع بعض الأطراف أن يكون من داخل الحكومة حيث سيؤدي ذلك إلى إجراء تعديل وزاري جزئي آخر
بينما يتوقع آخرون أن يكون اسما من خارج الحكومة الحالية لكن من الشخصيات التي خدمت النظام في مراحل سابقة
و يعتبر الأمين العام لرئاسة الجمهورية ثالثة شخصية في الجهاز التنفيذي بعد رئيس الجمهورية و رئيس الوزراء