ملاحظة : كتب المقال في الأصل باللغة الفرنسية حيث تم ترجمة إلى العربية
عرفت بلادنا منتصف الثمانينيات موجة ليبيرالية شملت مما شملت فتح قطاع الصحة لرأس المال الخاص.
ساهم هذا الاجراء مع انه كان نتيجة ظرفية دولية في حل و لو مؤقت لمشكلين : تخفيف الضغط غلي المنشآت الصحية العمومية و خلق عائد مادي محترم للأطباء ينسيهم ضعف الرواتب الشهرية للوظيفة العمومية.