أخي في الله محمد غلام بن الحاج الشيخ
سعدت كثيرا بقراءة مقالكم المتداول اليوم في وسائط التواصل الاجتماعي وما كنت أتصور أن يَنفُذ إلى قلبي من خلال هذا الجو الملبد بالسموم كَلِمٌ طيب يصدر من قامة وطنية كبيرة مثلكم .
أمَا وقد أفضى التجنِّي عليَّ على غير وجه حق ، إلى أن تجاملوني على هذا النحو المثلج للصدر ، فقد سهُل الأمر و هان الخطب . فيا ليتني تعرضتُ كل يوم إلى حملة مغرضة عاجلة و ظفرت منكم بلفتة طيبةٍ مماثلة ..إنها صفات حميدة كسوتمونيها آمل أن تكون تعكس الواقع كما عكست نُبلكم و عبرتْ عن حسن طويتكم.
أخي العزيز