أظهرت صور و تدوينات نشرها مواطنون تطبيق بعض المساجد في نواكشوط لاجتهاد تباعد المصلين احتارزا من العدوى و هو امر يثير الجدل من جديد حول هذه القضية و كتب الفقيه ابراهيم الكلي ما نصه :
ليكن في علم "الفقهاء" الفيسيين المشدّدين النكير على هذه الصورة أنّ تسوية الصف بالتقارب سنّةٌ، وأنّ إقامة الجماعة في أمصار المسلمين فريضةٌ يقاتَلون على تركها كما ذكره غير واحد من العلماء.
والميزان "الفقهيّ" الذي يُلغي الفرض العينيّ أو الكِفائيّ لتعذّر المندوب أو السنّة ميزانٌ خربان، ويسع صاحبَه أن يصمتَ أو يشغلَ فراغ "حظر التجوّل" في الذي يحسنه ويدعَ ما سواه.
#والسلام