في يوم 9/ يناير/ 2020 كشفت الصين عن وجوده في ولاية خوهان، وتجاهله بعض قادة الغرب لدرجة الاتستهتار ، فدخل عليهم بيوتهم دون تأشرة ولا جواز سفر، حاصدا أرواح المئات كل يوم، ومتقدما في سرعة انتشاره على جهود الأطباء ومراكز بحوث علوم الأحياء!
أصاب أقوياء العالم وضعفاءه، أغنياءه وفقراءه، أعلامه ونكراته، من مختلف الأعمار وفي جميع أصقاع المعمورة.
تهاوت أمامه كل النظم الصحية في الدول الصناعية، المتطورة تكنولوجيا وعلميا، وقد تنهار بموجبه عروش جبابرة وأنظمة حكم كانت تحسب نفسها محصنة!
إنه كورونا القاتل والملهم معا !

سجلت الجزائر اكثر الارتفاعات في عدد المصابين الجدد بكورونا من بين الدول المجاورة حيث قالت وزارة الصحة الجزائري إن 29 مصابا جديدا تم تسجيله ليرتفع عدد الحاملين للفيروس فيها إل 230 

اما في المغرب فقد زاد عدد المصابين بسبع 7 حالات ليرتفع الحاملون له إلى 122

و في السينغال ارتفع عدد المصابين ب 12 حالة ليصل إلى 79 حالة 

بينما تقول مالي إنه لم تسجل لديها إصابات 

و في موريتانيا قال وزير الصحة إن عدد المصابين لا يزال شخصان فقط 

بيان من الاتحاد الطلبة والمتدربين  الموريتانيين بالمغرب
 
في ظل الظروف الصحية الاستثنائية التي تلقي بظلالها على العالم في هذه الفترة العصيبة، بسبب انتشار فيروس كورونا المستجد، وعلى إثر الإجراءات الاستثنائية التي اتخذتها بلادنا والمملكة المغربية للحد من انتشاره، وجد مئات الطلاب الموريتانيين أنفسهم عالقين بعد غلق المنافذ البرية والجوية بين البلدين، خاصة بعد تعطيل الدراسة في مختلف الجامعات والمعاهد إلى أجل غير مسمى، وفرض حالة طوارئ صحية في عموم المملكة إلى غاية 20 ابريل القادم.