يتجدد الحزن بتجدد ذكرى فاجعة الثامن من ديسمبر، ذكرى رحيل صديقي الفريد الشيخ بلعمش، رحمه الله..
وبهذه المناسبة الحزينة، أعيد نشر تأبيني له، مذيلا بآخر صورة عامة تلتقط له، مع الاعتراف بأن هذا المكتوب لم يوفه حقه..
فِي تَأْبِين الشيخ ولد بلعمش رحمة الله عليه..
لَمْحَةٌ ضَئِيلَةٌ..
حدثني قبل ليال قليلة عن تعلقه بأوقات الأسحار، وحبه إياها، وأن من بركاتها نضجُ ما يرد عليه من شعرٍ فيها، فشاء الله أن يقبضه سحرا من يوم الجمعة..










