تعرفت على الفتى الخليل على مقاعد الدرس في مدرج الامام الحضرمي بكلية القانون نهاية سنة 1995 وكان كما هو الان متواضعا مثابرا كريما محبا للآخرين مجدا نصوحا لبقا وانيقا..
ولان معدن خليلي ذهب خالص فان الايام لم تزده الا نقاءا وصفاءا وقيمة مضافة..
فما زال الخليل هو الخليل..
... ..... .....
ولأنه جليس صالح وخليل ناصح امين فقد ترك بصمات خير على سيرتي الذاتية لن أنساها ما حييت..