مثل التسجيل الصوتي للشيخ الرضى و المتعلق بديونه و بقرب حل الأزمة و سعيه لذلك في أقرب الآجال مناسبة لتطمين الدائنين و لكن البعض فهم قصة فطوره من ثمن لبن ناقتين تمت الصدقة بهما عليه أمرا مخيفا فيما ذهب آخرون أن ذلك من آداب الدعاء التي تنص على التواضع و إظهار المذلة و الحاجة للخالق
و مباشرة و بعد ساعات قليلة تم تداول عديد التسجيلات تذكر فيه تبرعات أشخاص للشيخ الرضى و استمع أحد محرري" مراسلون " إلى تسجيلات عن تبرع سيدة ب 50 مليون و عن تبرع رجل آخر ب 14 مليون و عن تبرع أخته ب 29 مليون
و عن تبرعات أخرى منها حلية متكاملة من الذهب الخالص " ديره من اذهب "
و ذكرت بعض المصادر مباشرة مكتب الدين بقضاء بعض الديون و قالت سيدة لمراسلون إنها تلقت مبلغ 5 ملايين من دينها البالغ 10 ملايين
من جهتهم طالب بعض المدونين بضرورة تدخل السلطات لاحصاء الديون و تنظيم قضاءها و في هذا الإطار كتب الأستاذ الجامعي الدكتور إعل ولد اصنيبه تدوينة تحت عنوان " تجنبا لأزمة اجتماعية طاحنة"
و لم يتقدم أي من الدائنين بشكوى و لا بطلب من السلطات للتدخل كي يجد حقوقه
و يبقى هذا الجدل فقط في الصالون و تسجيلات الواتساب و في "قرية التيسير" شمال نواكشوط حيث يقيم الشيخ الرضى و مريديه