لم يصفه أحد بالتعديل الحكومي رغم أنه أجرى تغييرا ولو طفيفا على أعضائها هو باختصار تبادل للمهام بين المحافظ و وزير الاقتصاد و إذا كان من رسائل تتعلق به فهي :
- التطمين العاجل للوسط الإجتماعي للرئيس السابق عزيز أنه لا أحد يستهدفه في النظام الجديد بدليل الثقة التي منحت لعضوه البارز عزيز ولد الداهي و هو أمر كنا توقعناه في ورقة سابقة على" مراسلون "
- قطع الشكوك المتعلقة بالنفاذية و تعزيز ثقة الشركاء الاقتصاديين خاصة صندوق النقد الدولي الذي يشترك مع البنك المركزي في كثير من المهام









