منذ نشرت صورتي في لبنان منذ يومين، وكل الاصدقاء والأحبة الطبيين ينثرون قلقهم و وخوفهم الممزوج بالحب على نوافذ "الشات" عبر كل الوسائط!
مبدئيا أنا في مكان آمنٍ آمنٍ جدا، أقيم على بعد خمس دقائق من المطار، وأنتظر أقرب حجز لأسافر قافلا إلى البلد…
ما يحدث في لبنان يحدث دائما، وأنا عاشقٌ قديم للبنان، التي أزورها باستمرار منذ 2010 كل عام مرة أو مرتين، حتى غدت العلاقةُ بينا علاقة حبٍّ عميقة… وأنا حين أحبُّ أثقُ، وحين أثق لا أقلق!
مضيفيّ لفرط حرصهم على سلامتي يفدُون وجودي بوجودهم جزاهم الله خيرا!