إذا جاز إطلاق لقب "الملياردير الفقير" على شخص في موريتانيا، فيمكن إطلاق هذا اللقب على "الشيخ الرضى الصعيدي" الذي كان قبل عام "مليارديرا" لا يتردد سكان نواكشوط في منحه عقاراتهم التي تصل أسعارها لعشرات الملايين من الأوقية، مقابل ورقة فقط، يؤكد فيها استعداده دفع مبلغ خيالي لهذا العقار في غضون أشهر، في واحدة من العمليات الغريبة الت