1-لا أحد يجادل في ضرر الأدخنة المنبعثة من جراء حرق أكوام القمامة في مناطق متفرقة من انواكشوط، فهي كارثة على البيئة والصحة، بل وهي عذاب يسام به السكان، ومن أشد أنواع العذاب ايلاما، واقرأ إن شئت قوله تعالى: (فارتقب يوم تاتي السّماء بدخان مّبين، يغشى النّاس هذا عذاب أليم)
2-تقع مسؤولية القضاء على النفايات ومعالجتها بصفة عقلانية تلائم قواعد حماية البيئة والصحة العامة على البلديات والمجموعة الحضرية باعتبارها مجموعات محلية وفق المادة 25 من القانون رقم 042/2010 الصادر بتاريخ 21/يوليو 2010 المتضمن لمدونة الوقاية والسلامة الصحية