تداول نشطاء على الواتساب صورة من رسالة يعتقد أنها من رئاسة الجمعية الوطنية إلى النواب تطلب منهم عدم التعامل مع قناة البرلمانية ما لم تكن برلمانية بحق ، أو تغير اسمها.
و يعتبر هذا التصعيد الجديد مواصلة لمعركة لي الأذرع بين رئيس الجمعية الوطنية الشيخ ولد بايه ، و مدير التلفزيون الرسمي عبد الله ولد أحمد دامو.