شاركت أجيال من العلماء في كلية الطب بجامعة هارفارد في واحدة من أطول الدراسات في العالم على مدار أكثر من 80 عاما، بدأت عام 1938 ولا تزال مستمرة حتى اليوم. لمعرفة كيف تؤثر ظروف النشأة وتجارب الحياة في نمو البالغين وصحتهم وسعادتهم، وذلك عبر تتبع حياة 268 شخصا، لا يزال عدد منهم على قيد الحياة رغم بلوغهم التسعين من العمر.
توصل العلماء بعدها إلى خلاصة مفادها "أن العلاقات الاجتماعية الجيدة، وليس المال والشهرة، هي ما يجعلنا أكثر سعادة وأفضل صحة".