كان ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان صريحاً وواضحاً في تصريحه الأخير بأن بلاده ليس لها وقت لتضيعه في تحمل تبعات وآثار حركات التطرّف الديني التي أرجعها إلى نهاية السبعينيات، متوعداً بتدميرها والقضاء عليها، عودة للإسلام المعتدل والمنفتح على كل الديانات والثقافات.