جدد الشيخ علي الرضى التزامه واعترافه للدائنين بحقوقهم عليه واعتذاره عما حصل من تأخير
وذكر بقسمه السابق على المصحف الشريف ذلك القسم الذي أكد فيه أن له أسبابا واضحة كافية لقضاء جميع ديونه
ودعا الشيخ الدائنين إلى الرفق في الاقتضاء مشددا على أنه لا يدخر عنهم أي شيء وأن عليهم أن لا يصدقوا الإشاعات التي تبث عادة حول ديونه
ونفى الشيخ أي علاقة للدولة الموريتانية بجميع مرافقها بديونه والعمليات التي كان يجريها مكتبه أو لأي شخصية في الدولة الموريتانية وأنه هو المسؤول عن تلك الديون وسيقضيها قريبا بإذن الله
ونفى كذلك أي علاقة لأسرة أهل أحمد سالك ابوه بديونه وأن القول بأن عمليات مكتبه كانت من أجل توفير السيولة لبناء المطار لا أساس له من الصحة مؤكدا على علاقته الوطيدة بهذه الأسرة الكريمة وإفضالها الكثير عليه
وقد بين الشيخ نقاطا عديدة تستمعون إليها في الكلمة المرفقة