نص التدوينة ـ مكفولة بنت ابراهيم
كنت فى قرية "ازرافية" عندما ضربنا "طرف "الاعصار
ما استطعت ان اتذكره هو اننا كنا 5 اشخاص وطفلة كنا نستعد للدخول الى السيارة تجنبا للمطر وعندما سمعنا صوت هدير العاصفة وهى تقترب "رصفنا فى الوتة "التى بدأت تتدحرج بسبب الرياح والمطر رغم انها مثبة باكابح اليدوى frain a main
لم ار فى حياتى برقا يشبه بروق الاعصار وكل اللذين كانوا معى كانت لهم نفس الملاحظة مكثنا فى السيارة ساعتان لم استطع تسجيل صور البرق خوفا من استعمال الاجهزة الكهربائية التى قد تجذب الصواعق رغم ان المشهد يستحق التصوير...