أندبندنت عربية/ في منطقة "أفلة" بمحافظة الحوض الغربي في أقصى الشرق الموريتاني لبست الأرض ثوباً ربيعياً (يشهد موسم الخريف في موريتانيا ذروة التساقطات المطرية) بعد أسابيع ماطرة أعادت الحياة إلى إنسان هذه الأرض المعتمد على تربية المواشي وما بالأرض من زرع وخضرة.