دعوة لخلق " موقف وطني موحد "
في ظروف شهدت فيها الساحة حراكا غير مسبوق استعدادا لرئاسيات 2019.
لتشكل بحول الله انتقالا سلميا وسلسا للسلطة، وبعد أن أشرفت العشرية الأخيرة من نظام رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز على الانتهاء حاول النظام التعامل مع واقع مزمن سلبي من صنع الجميع فنجح في أشياء وخفق في أشياء.
عشرية عنوانها الأبرز "اتساع الهوة بين أطراف الضيف السياسي الوطني" نتيجة أزمة ثقة عميقة بينها.











