نجح التعليم التقليدي (المحظري) في موريتانيا حتى أبهر العالم فتقدمنا حتى صرنا معشر الشناقطة أســـاتذة وغيرنا طـلابا يستمعون كأن على رؤوسهم الطير.
فكان إذا تكلم الشنقيطي أنصت الجمع لشدة الاحترام و التقدير و لا تزال محاظرنا إلى اليوم في أعماق موريتانيا مملــــوءة بالطلاب من شتى دول العالم, و فشل التعليم النظامي حتى تذيلنا العالم بأسره فها نحن طــــلابا و غيرنا أســـاتذة في جميـع جاراتنا من الدول و حتى الصين. فـلـمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاذا؟