قال المرشح لرئاسيات 2019 الدكتور محمد ولد مولود إنه فخور بأن الأحزاب التي قارعت الأنظمة ل 27 سنة 

و شكر ولد مولود حوب التكتل و رئيسه أحمد ولد داداه و حزب إيناد و رئيسه عبد القدوس ولد اعبيدنا و حزب اتحااد قوى التقدم قيادات و قواعد 

جاء كلمة الشكر التي أدلى بها المرشح في ختام مؤتمر صحفي عقده إئتلاف قوى التغيير المدعوم من أحزاب التكتل و قوى التقدم و إيناد

لا تنتظر الإشادة من المعارضة
بعد انقضاء المرحلة الأولى من الزيارة، وخلال مختلف المحطات كنت دائما:
ـــ صادق القول؛
ــ قمة في التواضع؛
ــ وفيََّا مُتَوَجِسََا من الوعود؛
ــ تستمع أكثر من ما تتكلم؛
ــ محترزا من الوقوع في الحساسيات؛
ــ رافعا لسقف الخطاب السياسي؛
ــ معرضا عن لغو الكلام؛
ــ تتصامم وتتجاهل زلات المخطئين بل تحييهم؛
ــ تنصف الأموات والأحياء على حد سواء؛
ــ ترسى خطابا يجمع ولا يفرق، يبنى ولا يهدم، يعترف ولا ينكر... يخلق الأمل، ويبعث على الطمأنينة..

وصف مراسل مراسلون في مدينة لعيون الاجتماع الذي عقده حزب الاتحاد من أجل الجمهورية ، وصف حضوره بالمحدود 

و قال المراسل في ورقة أرسلها إلى الموقع أن مسؤولي الحزب و منتخبيه قد حضروا الاجتماع 

و قال " المصطفى ولد البشير " ـ مراسل مراسلون إن  منسق الحزب السيد الشيخ ولد أحمد و أعضاء الهيئة احتفظوا بالكلام و لم يتيحوا الفرصة لباقي الحاضرين خوفا من إثارة الخلافات 

و تم استعراض السيرة الذاتية للمرشح غزواني و موصفاته الشخصية التي قال المتحدون إنها تخوله قيادة البلد بتمكن 

نص التدوينة 

إغلاق الجمعيات والمراكز اللتي أسسها أو شارك في تأسيسها أشخاص معارضون وخصوصا من حزب تواصل - الذي يعتبر رافعة للمعارضة في موريتانيا - ليس سوى عملية إجتثاث دنيئة للمعارضة الديمقراطية .
 وتزامنها دائما - كما حدث اليوم - مع الفترات التي تسبق أو تعقب المواسم الإنتخابية ليس صدفة فهي رسائل يراد منها إرهاب قادة الحزب وأنصاره ومن يفكرون في الإنضمام إليه ، في وقت تُسخر فيه كافة وسائل الدولة ورجال الأعمال و كل المؤسسات والجمعيات والنوادي  للطرف القابع في السلطة .
حقيقة الأمر أنه لم يعد  أمامنا إلا أن ننتفض كما فعل أبناء الشعب الجزائري أو نموت خنقا و كمدا .