تعهد العمدة السابق لمدينة أوجفت محمد المختار ولد احمين أعمر بتأجير منزل و تجهيزه لصالح الدركي الذي حول إلى مقاطعة أوجفت معاقبة على تصويره مع الشيخ الددو 

و قال ولد احمين أعمين في تسجيل صوتي تم تداوله على لفيس بوك إن يتعهد بذلك للرجل بالإضافة إلى نخلات خلال موسم الكيطنة 

و قال ولد احمين أعمر في التسجيل المذكور إن يلتزم على المرشج ولد بوبكر في حال نجاحه بتوشيحهم و تكريم الدركيين الأربعة 

و اعتبر ولد احمين أعمر تصرف السلطات ضد هؤلاء الدركيين تصرفا غير قانوني و استخدام للسلطة في غير محلها 

عبر منتخبون ورجال أعمال ومسؤولون محليون كبار في مقاطعة واد الناقة عن دعم ساكنة المقاطعة للتمرشح محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني.
جاء ذلك في لقاء خص به المرشح فاعلين سياسيين في المقاطعة من بينهم النائب عن المقاطعة جمال ولد اليدالي وعمدة بلدية واد الناقة المركزية أحمد ولد مولاي؛ ورجال الأعمال محمد ولد الحسن والناجي ولد بكاه والسالك ولد حادن.
وأكد المرشح اهتمامه البالغ بالمقاطعة الذي تجلى في افتتاح جولته الداخلية من مقاطعة واد الناقة.
وضم الوفد الممثل لساكنة المقاطعة ممثلين عن البلديات الثلاث: واد الناقة، العرية وآوليكات.

ليس من المبالغة القول إن نظام التعليم فى بلدنا يعيش حالة كارثية. ولا أدل على ذلك من أدائه الضعيف للغاية الذى يتجلى فى مستويات مفرطة من التسرب المدرسي، سواء في المستوى الابتدائي أوالثانوي (حيث أن التلاميذ من جيل معين يصل منهم بالكاد 30 بالمائة إلى السنة النهائية من التعليم الثانوي حسب رقم متداول، و بالكاد يجتاز 10 في المائة من المترشحين امتحان البكالوريا، أي  أن لدينا بالمحصلة معدل 3٪ فقط من أبناء الجيل المعني يحصلون في النهاية على شهادة البكالوريا).

أما السياسات فظلت تركز على أهداف كمية ل"تمدرس" الفئات العمرية، وذلك على حساب جودة التعليم.

قرر الدكتور عبدالله ولد حمدي العودة إلى موريتانيا، بعد عقدين من المنفى الاختياري، والدكتور عبد الله أحد القادة التاريخيين للحركة الإسلامية في موريتانيا، ورئيس الدائرة السياسة لحزب الأمة الذي لم يرخص له في التسعينات، وعضو المكتب التنفيذي للجمعية الثقافية الإسلامية، وعضو تجمع المعارضة آنذاك "أفديك".

وولد حمدي من مواليد 1962 في مدينة أكجوجت، وهو أستاذ جامعي معارض فصل من عمله في التسعينات كأستاذ في المدرسة العليا للتعليم، وتعرض للسجن ومصادرة الممتلكات سنة 1994، إبان الاعتقالات التي طالت الإسلاميين، وهو أحد ممثلي المرشح أحمد ولد داداه في إينشيري في الانتخابات الرئاسية سنة 1992.