استمعت بروية لخطاب الرئيس المنتخب محمد ولد الشيخ الغزواني بعد أدائه لليمين الدستورية رئيسا للجمهورية الإسلامية الموريتانية، شعرت  أثناء تلقف عقلي لإشارات أروقة مضمون الخطاب بضرورة استكناه ما حمله من دلالات عزفت سنفونية مشروع مجتمعي أودعه الرئيس داخل ما ينم بجلاء عن أبعاد منظومية لرؤية تصورية للحكم السياسي لموريتانيا الحبيبة

كتب الراجل ولد ابراهيم 
الأسماء التي تم التكهن بها تدعو إلى التفاؤل حسنه بوخريص , د اسلمو ولد البخاري ، مولاي ابراهيم ....أتمنى أن يكون الخبر صحيحا وأن يكون تمثيل النساء والطبقات المهمشة أكبر من ذي قبل
كتب يعقوب امد
أتمنى تعيين واحد من الثلاثة وزيرا للداخلية واللامركزية  ولد بلعمش , مولاي ابراهيم ,ولد اسويدات
كتب محمد يسلم غالي

لقد أثبت الدكتور محمد محمود ولد السيدي أنه ليس رجل الظل 
نرجو أن يثبت الرئيس غزواني ذلك أيضا

لا تذهبوا بعيدا 
تابعت المناقشات والتعليقات على التدوينة التي كتبتها أمس وقد كانت كل هذه التعليقات أو جلها مناسبة ومفهومة سواء من انتقد مضمونها أو مركبها ( الفيس ) وسواء من التمس العذر وتفهم السياق والمحتوى ويهمني توضيح أمور شرحت بعضها لبعض الأفاضل الناصحين : 

قال مصدر مقرب من رئيس البرلمان الشيخ ولد بايه لمراسلون  إن دخوله الحكومة مستبعد جدا وغير مطروح مضيفا إن الشيخ يوجد الآن في واحته بآدرار وكانت مصادر قد تحدثت غب تعيين المهندس إسماعيل ولد الشيخ سيديا عن امكانية تعيين رئيس البرلمان وزيرا في الحكومة ترتيبا لرئاسة شخصية من فئة أخرى للبرلمان مراعاة للتوازنات الاجتماعية