هذه إحدى قصص العشرية التي يفقر فيه الرجال و تدمر فيه الأموال و تفك فيها الشراكات مع الأجنبي بقوة الدولة التي كان يفترض أن تحمي هؤلاء المستثمرين الوطنيين و تبحث عن مصالحهم !
شركتا " masofوarmachip " المملوكتان لرجل الأعمال إبراهيم ولد الحاج المختار دفعتا أكبر ضريبة خلال العشرية الماضية ، أو بالأصح تمت معاقبة الرجل لموقف سياسي اتخذه سنة 2009 فتم اتخاذ الإجراءات لتدمير أسطوله و ارغام الأجنبي على فك الشركة معه حتى غدت بواخره خردة و تاريخ خبراته الممتدة 40 سنة في مجال الصيد لا يخوله من الاستفادة من رخصة تضاهي الرخص التي قسمت عقب ليل في أواخر أيام العشرية ..










