لقد حاز أمير الكويت الراحل الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح عدة صفات وألقاب يصعب أن تجتمع في شخص واحد، ولعل من أشهر صفاته وألقابه ما حُظِي به من ألقاب في مجالي العمل الدبلوماسي والإنساني.
ولأن الحديث عن ألقاب أمير الكويت الراحل قد يطول، ولا تتسع له مثل هذه المساحة الضيقة، فقد ارتأيت أن أكتفي بلقطة واحدة في حياة الأمير الراحل، وهي لقطة اختزلت العديد من الرسائل الدبلوماسية والإنسانية، وقد كنا شهودا عليها هنا في موريتانيا.









